النكاح، الذي يعرف بإسم كذلك التزاوج أو النكاح الزوجي، هو تحالف راسخ اجتماعيا أو طقوسيا بين الزوجين الذي يرسي الحقوق والالتزامات بين هؤلاء الزوجين، وايضا بينهما وأي الناتجة البيولوجية أو التبني الأطفال والتقارب (الزوجين والعائلة الأخرى عن طريق النكاح) . [1] إن توضيح مفهوم التزاوج يتغاير على مستوى العالم ليس لاغير بين الثقافات وبين الأديان، ولكن ايضا على مر الزمان الماضي في أي ثقافة ودين معينين، يتحسن ليتوسع ويضيق في من هو وما يشمله، ولكنه عادة ما يكون أساسا شركة والعلاقات بين الأفراد، وعادة ما تكون جنسية، معترف بها أو معاقبة. في بعض الثقافات، ينصح التزاوج أو يُعد إلزاميا قبل مواصلة أي نشاط جنسي. وعندما يعلم التزاوج على مدى واسع، يُعد زواجا دوليا ثقافيا. ويعرف حفل التزاوج باسم حفل زفاف.
صور عن حب الزوج 2018

النيبالية الزفاف
وفي ذلك الحين يتزوج الأشخاص لأسباب العديد من، بما في هذا أغراض قانونية واجتماعية ولبيدية وعاطفية ومالية وروحية ودينية. وفي ذلك الحين يتأثر زواجهما بالنُّظُم المحددة اجتماعيا لسفاح القربى، وقواعد النكاح الإلزامية، واختيار الأبوين والرغبة الفردية. وفي بعض أنحاء العالم، يمكن ممارسة النكاح الممنهج، وزواج الأطفال، وتعدد الزوجات، والزواج القسري في بعض الأحيان، بوصفها تقليد ثقافي. وعلى الضد من هذا، من الممكن أن تكون تلك الأعمال محظورة وتعاقب في أجزاء من العالم من مخاوف التعدي على حقوق المرأة، أو التعدي على حقوق الطفل (من الإناث والذكور على حاجز سواء)، ومن أجل التشريع العالمي ([2]). وفي الأنحاء المتقدمة من العالم، كان هناك اتجاه عام باتجاه ضمان المساواة في الحقوق في محيط النكاح للمرأة والاعتراف قانونا بزواج الأزواج بين الأديان والسلالات والأزواج من نفس الجنس. وتتزامن تلك الاتجاهات مع الحركة الأوسع لحقوق وكرامة البشر.
















































