ليلة واحدة
سنقدم لكم في هذه القصة قصة رعب التي جعلت الجميع يخف من هذه شيء.
في ليلة واحدة ، يقرر الآباء الخروج. يتركون ابنتيهما اللتان تتراوح أعمارهما بين 10 و 14 عامًا وحدهما.
عندما يشعرون بالملل يقررون مشاهدة التلفزيون حيث يتم نقل الأخبار بعد ذلك أن جنونًا خطيرًا بلا أرجل ويتحرك على كرسي متحرك هرب من اللجوء القريب.
يحذر المقدم من أنه أمر خطير للغاية وأنه من الضروري أن يتخذ السكان العديد من الاحتياطات.
قرروا على الفور إغلاق جميع المخارج (النوافذ ، الأبواب ....). ثم يتم طمأنتهم والذهاب إلى السرير ، كل غرفة من غرفهم.
بعد ربع ساعة ، تأتي الأخت الصغيرة لإيقاظ الأخت الكبرى بإخباره بأنها خائفة للغاية ، وأنها لا تستطيع النوم.
توافق الأخت الكبرى على أنها ستأتي معها إلى السرير وتعود إلى النوم.
بعد نصف ساعة ، استيقظت الأخت الصغيرة على الأخت الكبيرة وقالت لها:
"سأذهب تحت السرير ، هكذا لو وصلت المرأة ، فلن تكون قادرة على الإمساك بي! ".
الأخت الكبرى لا تولي اهتماما وتعود إلى النوم.
سوف تنام طوال الليل ، لكن نومها سيزعجها ضوضاء منتظمة ، يتبعها احتكاك.
في صباح اليوم التالي ، عندما تستيقظ ، تنزل مباشرةً لرؤية والديها وجدت والدها في المطبخ يقرأ الصحيفة وبما أنه لا يجيب ، فهي تقترب وتزيل الصحيفة من يديها تجده ثم قطع رأسه ، رأسه تحت ذراعه!
ركضت في الحمام ووجدت والدتها في الحوض مملوءة بدمها فجأة تفكر في أختها الصغيرة وتعود إلى غرفتها تجدها غير موجود تحت سريرها.
وعند نزولها إلى غرفة المعيشة ، وجدت كرسيًا متحركًا الذي تم اطهرها في التلفزيون.
وكانت الضجة التي سمعتها هي المرأة التي تقدمت بسكين والتي قتلت الجميع، وقامت بزارع الاخت صغيرة في الأرض وسحبها ، ومن ثم فك جسدها السفلي على الجزء العلوي.
